Posts

Sudanese protests coming from the United States

Image
The Sudanese diaspora holing up in the US is eagerly organizing various events calling for a coup d’état in their home country. However, can people, who have lost their roots and befriended foreign politicians that are not in the least interested in the well-being of Sudan, do much good for their country? Moreover, many of those are ferocious to bring changes to Sudan and they are removed from the reality so far. The Sudanese of American origin who insist on completely reforming the Sudanese government are not sellers, taxi drivers or handy men. Mostly, they are business people with close ties to US politicians or young people working for NGOs. United by the democratic idea planted in their heads, this community is swanning around protest marches recruiting more and more people in their sect.   One of its members has distinguished himself on June 8 this year at the Capitol Hill in Washington, D.C., where a large-scale march in support of the Sudanese revolution took place. Su

الاحتجاجات السودانية تأتي من الولايات المتحدة الأمريكية

Image
الشتات السوداني، الذي يجلس في الولايات المتحدة، يحتفظ بحماس شديد بالعديد من الأنشطة التي تدعو إلى انقلاب رسمي في وطنه الأم. ومع ذلك، ما مدى فائدة هؤلاء الناس في دولتهم السودان بعد ان فقدوا جذورهم وكونوا صداقات مع سياسيين أجانب لا يهتمون أبدًا برخاء السودان. وفي دائرة هؤلاء الأشخاص، هناك عدد كبير من أولئك الذين يحاولون إحداث تغييرات في السودان، وهي تغييرات بعيدة كل البعد عن الواقع السوداني، والتي من المرجح جدًا أن تزيد الأمور سوءًا . الأميركيون من أصل سوداني الذين يطالبون بإصلاح كامل للسلطة السودانية ليسوا بائعي سيارات أو سائقي سيارات أجرة أو عمال. بالنسبة للجزء الأكبر، فإنهم يرتبطون ارتباطًا وثيقًا برجال الأعمال الأمريكيين، أو بممثلي الجيل الشاب الذين يعملون في العديد من المؤسسات غير الهادفة للربح. إن فكرة الديمقراطية تزرع زرعاً في رؤوسهم مما يساعد في تجنيد هؤلاء الشباب لصالح أجندات خارجية . ظهرت أحدى ممثلي الجالية السودانية نفسه يوم 8 يونيو من هذا العام في مبنى الكابيتول هيل في واشنطن العاصمة، حيث حدث موكب واسع النطاق لدعم الثورة السودانية. كانت منظمة هذا الحدث هي سلاف لطف

Qatar’s media empire is running full speed to destroy Sudan

Image
Al Jazeera and its henchmen: made-up experts leading riots in Sudan Sudan has become the main focus for Al Jazeera’s fake news Sudanese protests have become a newsworthy occurrence for most of the world media. However, these news often resemble the whisper-down-the-lane game, where truthful information gets modified or is only covered in a lopsided way. Al Jazeera stands out among such information sources having developed a special system for producing this kind of news. In 2011, Middle East was swept by a wave of protests subsequently called «the Arab spring». The beautiful name didn’t necessarily mean a new happy life, though. Many countries like Libya or Syria couldn’t control the intensity of the protests and a rather deplorable fate awaited them: the overthrow of their leaders and the subsequent decline. Countries such as Sudan have hold on until the very last. Qatar, located closely to the rebellious states, has been making plans on how to destroy some of their

الامبراطورية الاعلامية القطرية تعمل بكل قواها على تدمير السودان

Image
(الجزيرة) و مأجوروها : خبراء خياليون يقولون "الحقيقة" عن احداث في السودان السودان أصبح هدفاً رئيسياً لاخبار الجزيرة المفبركة أصبحت الاحتجاجات السودانية مناسبة إعلامية لمعظم وسائل الإعلام في العالم. ومع ذلك في بعض الأحيان تذكر هذه الأخبار بالهاتف المعطل عندما تتغير البيانات الصادقة على النهاية الأاخرى من الخط أو تتم إضاءة الحقائق من زاوية واحدة . من بين مصادر المعلومات هذه تبرز قناة الجزيرة التي طورت نظامًا خاصًا لإنشاء مثل هذه الأخبار المذيفة. في عام 2011 اجتاحت الشرق الأوسط موجة من الاحتجاجات سميت فيما بعد الربيع العربي. و لكن لم تخبئ الوعود الجميلة خلفها حياة سعيدة رغيدة .بلدان عديدة كسوريا و ليبيا لم تستطع الوقوف في وجه الطوفان و كانت جزءا من هذه الظاهرة بما تضمنها من الاطاحة بالقادة و المزيد من التراجع على جميع المستويات . و لكن دولا مثل السودان ظلت صامدة حتى النهاية . قطر ، المقربة من جيرانها المتمردين ، كانت تخطط لخطط لتدمير بعض قادة الدولة غير المرحب بهم. لهذا تم إنشاء الجزيرة الإعلامية العملاقة – سلاح المعلومات الرئيسي في البلاد. في عام 2011